ثانياً الثقافة الضعيفة .. هذا النوع من الثقافة لا يتمتع بقبول العاملين و ثقتهم .
يتم صياغة مبادئ وسياسات مثل هذه المنظمة لمعالجة القضايا الحساسة، ويستغرق الأمر وقتًا للحصول على النتائج.
ظهر مفهوم الثقافة التنظيمية في بداية الثمانينيات حيث أصبح لكل منظمة أو مؤسسة ثقافتها الخاصة فيها والتي تشتمل على مختلف الجوانب الملموسة للمنظمة بالإضافة إلى الافتراضات التي من شأن الأفراد أن يكونوها حول المنظمة التي ينتمون إليها والبيئة الخارجية الخاصة بها، وفي علم الأنثروبولوجيا استخدمت الثقافة التنظيمية قبل ما يقارب مئة عام، وهي في تغير وديناميكية مستمرة، الأمر الذي جعلها متعددة التعاريف.[١]
قم بإزالة أي موظف لا يظهر السلوك اللازم لإرضاء العملاء. تسمح العديد من الشركات لممثلي خدمة الخطوط الأمامية بالبقاء في العمل عندما لا يكونون مناسبين لوظيفة خدمة العملاء.
إنه أكثر من مجرد توظيف الأشخاص المناسبين، وهو أكثر من مجرد تدريب على خدمة العملاء.
إن الثقافة التي تعطي قيمة عالية للاهتمام بالتفاصيل تتوقع من موظفيها أن يؤدوا عملهم بدقة، أما الثقافة التي تعطي قيمة منخفضة لهذه الخاصية فلا تفعل ذلك.
المعاملة العادلة والمنصفة للجميع، بما في ذلك الأجر العادل القائم على فروقات الأجر المنصفة حسب مستوى العمل وتقدير الجدارة المتعلق بتقييم الفعالية الشخصية.
* أولاً القيم التنظيمية .. تعرف القيم يكونها عدة اتفاقات يشترك فيها أعضاء التنظيم الاجتماعي بينما القيم التنظيمية تعبر عن قيم بيئة العمل ،و من أبرز القيم التنظيمية المساواة ،و حسن الاستفادة من الوقت ،و الالتزام بأخلاقيات العمل
دراسة الجدوى الفنية – تعريفها وأهميتها وطريقة إعدادها
هناك مناطق في الشرق الأوسط وآسيا وأفريقيا يمكن اعتبارها السياق العالي.
إذا نُظر إلى الثقافة التنظيمية على أنها شيء يميز المنظمة، قد نور الإمارات يمكن حينها معالجتها وتغييرها اعتمادًا على القيادة والأعضاء. تنظر الثقافة -باعتبارها استعارة جذرية- إلى المنظمة على أنها ثقافتها، التي أُنشئت عبر التواصل والرموز، أو الاستعارات المتنافسة.
تُساعد المنظمة على تحقيق أهدافها وطموحاتها، خاصًة عندما تكون الثقافة مقبولة ومطبّقة من جانب معظم أعضاء المنظمة.
تعريف كيرت ليوين: الثقافة التنظيمية هي البيئة التي ينجز الإنسان فيها مختلف أعماله، وهي أمر معنوي لا يمكن مشاهدته أو لمسه، إلّا أنّها تتواجد في كل مكان في المنظمة وتؤثر فيها.
في قلب الثقافة التنظيمية توجد قيم مشتركة. لا يوجد أي منها صحيح أو خاطئ، ولكن يجب على المنظمات أن تقرر القيم التي ستؤكد عليها لتعزيز المواطنة التنظيمية الأكثر انسجامًا.